خدماتنا
تعرفوا على الخدمات المتوفرة والتي تتيح لكم تجربة سعيدة
دليل الوسائط المتعددة
"الدِّلِيل"، خدمة يثري بها الجامع تجربة مرتاديه وهو جهاز وسائط متعددة

برامجنا الدينية
اطلعوا على حزمة البرامج الدينية التي ينظمها المركز.
الوصول
نتيح لكم الوصول عبر أقصر الطرق والاتجاهات
تلاوات من جامع الشيخ زايد الكبير

سورة البقرة
الأخبار والمواد الإعلامية

وزير خارجية بيرو يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار معالي إلمر شيالر سالسيدو، وزير خارجية جمهورية بيرو، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه سعادة ألبيرتو أليخاندرو فارخي أورنا، سفير جمهورية بيرو لدى الدولة، والوفد المرافق.
وتجول معاليه والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالته الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، والمنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع ثقافات العالم المختلفة، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.
واطلع معاليه والوفد على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وعلى هامش الزيارة قال معاليه " أشعر بالامتنان لوجودي في هذا الجامع البديع، إنه دار للعبادة وفضاء للتسامح، تجتمع في رحابه شعوب العالم، وإنني أؤمن بأنه لو كان في عالمنا صروح أخرى كهذا الجامع، وما بذله الرجال والنساء من جهود في تشيده وتنظيمه وإدارته وقيادته، لعم السلام أرجاء المعمورة".
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.

رئيس جمهورية لبنان يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي
زار فخامة جوزيف عون رئيس جمهورية لبنان، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه معالي يوسف رجي وزير الخارجية والمغتربين في جمهورية لبنان، والوفد المرافق.
واستهل فخامته والوفد المرافق جولتهم في الجامع بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي أسهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين شعوب العالم.
وتجول فخامته والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب حول العالم، واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.
وعلى هامش الزيارة قال فخامته: "إن هذا المعلم الديني المبهر، بجماله، وهندسته، ورمزيته الدينية، يظهر حرص دولة الإمارات الشقيقة على تعزيز أماكن العبادة على أرضها، وجعلها مساحات للتلاقي والصلاة والوحدة".
وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثريات الجامع، ونسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، الذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.
اقرأ أكثرمركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات ثقافية بالتزامن مع فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب
إثراءً للمشهد الثقافي في دولة الإمارات، وتجسيدًا لرؤيتها، في صون الإرث الثقافي الإسلامي وإبرازه وإتاحة التعرف عليه من قبل المجتمع المحلي والدولي؛ دشن المركز ثلاثة إصدارات لهذا العام بالتزامن مع فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب.
حيث دشن المركز الإصدار الصوتي لكتاب "بيوت الله من جامع القيروان إلى جامع الشيخ زايد الكبير"، الذي تناول بين دفتيه منظومة العمارة الإسلامية والأبعاد الجمالية للمسجد الجامع عبر تاريخ العمارة الإسلامية، في 19 من أبرز جوامع العالم، وصولًا إلى العمارة الإسلامية في جامع الشيخ زايد الكبير، ويأتي إصدار الكتاب الصوتي تعزيزًا لدور المركز في خدمة كافة فئات المجتمع شاملًا فئة أصحاب الهمم، حيث يتيح الكتاب للجميع شاملا المكفوفين، فرصة الإفادة من مضمونه الثري، متماشيًا مع التوجه العام نحو الكتب المسموعة لسهولة الوصول إلى محتواها، وتجدر الإشارة في هذا السياق توظيف المركز للطاقات الشبابية من كوادره ذوي الكفاءة في تسجيل محتوى الكتاب وتقديمه بمعايير عالية في الدقة اللغوية والتقديم، ولما ينطوي عليه الكتاب من أهمية ثقافية في تاريخ العمارة الإسلامية؛ يعمل المركز حاليا على إصدار النسخة المترجمة منه إلى اللغات الإسبانية والفرنسية والصينية.
وإثراءً للمشهد الثقافي في الدولة، وتجسيدًا لرؤيتها، إبراز مكنونات الثقافة الإسلامية لدى المجتمع المحلي والدولي، بهدف فتح قنوات الحوار الحضاري مع ثقافات العالم، عبر القواسم المشتركة؛ عزز المركز المحتوى الثقافي لمتحف "نور وسلام" الذي يقيمه في قبة السلام، بإصدار كتاب "نور وسلام" الذي يوثق تفاصيل أقسامه الستة ومقتنياته القيمة.
وفي إطار تعاون المركز مع المؤسسات التعليمية والأكاديمية في الدولة، بإشراك طلابها في برامجه ومبادراته المختلفة بهدف إعدادهم وتأهيلهم لرفد مسيرة التنيمة الشاملة، أصدر المركز قصة الأطفال "ديرة الدرور والطوالع على عرقوب جدي سعيد"، الذي ألفه المركز بالتعاون مع الكاتبة موزة الشامسي، وطالبتا جامعة زايد ريسة القبيسي وفاطمة المنصوري، وفي السياق ذاته جاءت القصة لتجسد الدور الحضاري للمركز، والتزامه بالمسؤولية المجتمعية تجاه الناشئة وحرصه على توسيع دائرة ثقافتهم لاسيما في ما يتعلق بالموروث الثقافي المحلي، إذ تقدم القصة خلاصة معرفة الأجداد في مجال الدرور والطوالع بأسلوب يناسب الأطفال.
ويتيح المركز اقتناء إصداراته الثلاثة إضافة إلى 27 إصدارًا سابقًا في "مكتبة الجامع" المتخصصة في علوم الحضارة الإسلامية وفنونها، والواقعة في قبة السلام، أو في محلي: (اتحاد مودرن آرت غاليري) و(اكتشف الإمارات) الواقعين في "سوق الجامع".
اقرأ أكثرالعمارة الإسلامية في الجامع
العمارة الإسلامية في الجامع
تعد الجولات الثقافية التي ينظمها مركز جامع الشيخ زايد الكبير، أحد أبرز الأنشطة التي يتيح لمرتادي الجامع من مختلف ثقافات العالم، الالتحاق بها مجانًا، للتعرف على ما يزخر به تصميمه من جماليات العمارة الإسلامية، وتصاميمها وفنونها، وما تنطوي عليه هذه التفاصيل من رسائل وقيم. تستغرق الجولة الثقافية حوالي 45 دقيقة، ويقدمها باللغتين العربية والإنجليزية، أخصائيو جولات ثقافية مؤهلون في المركز.