News

Dec12

اطلع على التجارب الثقافية في 'قبة السلام' سلطان النيادي يزور متحف 'نور وسلام' ويطلع على تجربة ضياء التفاعلية في مركز جامع الشيخ زايد الكبير بأبوظبي

زار معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، متحف "نور وسلام" في مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، وكان في استقباله سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير.

وتجول معاليه في أقسام المتحف الخمسة، التي تتضمن تجارب تفاعلية، توظف أحدث التقنيات، وتستعرض المقتنيات النادرة والفريدة التي تعبر عن رسالة المتحف، وتقدم سردًا حسيًّا شائقًا يتيح لزائري المتحف فرصة التفاعل مع محتواه الثقافي، ويفتح قنوات الحوار الحضاري بين الثقافات.

واطلع معالي النيادي على محتويات المتحف وأنشطته، وما يقدمه من معارف حول الحضارة الإسلامية وما جادت به عبر عصورها من فنون وعلوم، وما تتسم به من تسامح وتعايش ساهم في رفد حركة التأثير والتأثر بينها وبين غيرها من حضارات العالم، كما تعرف معاليه على تجربة (ضياء التفاعلية- عالم من نور)، التي تتضمن عرضاً ضوئياً تفاعلياً بتقنية (360) درجة، مع مؤثرات صوتية وحسية مصحوبة بالرياح.

وفي ختام الزيارة تم إهداء معاليه كتاب مقتنيات متحف "نور وسلام"، الذي يُبرز مجموعة القطع الفنية والمعروضات الفريدة التي تعكس قيم التسامح والسلام والفنون الإسلامية، ويقدم وصفاً دقيقاً لكل قطعة مع تسليط الضوء على أبعادها الثقافية والتاريخية، وكتاب معرض "الأندلس.. تاريخ وحضارة".

ويمثل كل من متحف (نور وسلام) وتجربة (ضياء التفاعلية- عالم من نور) إضافة نوعية للتجارب الثقافية في المركز، وذلك في "قبة السلام"، الوجهة الثقافية الجديدة في إمارة أبوظبي بمركز جامع الشيخ زايد الكبير، التي تضم العديد من المرافق الثقافية، إضافة إلى مكتبة الجامع المتخصصة في علوم الحضارة الإسلامية وفنونها، والمسرح الذي يحتضن الفعاليات والمناسبات الدينية، والوطنية، والثقافية، والمجتمعية، كما تحتضن مساحات "قبة السلام"، المعارض المؤقتة التي يقيمها المركز والتي تتميز بقيمتها الثقافية، ورسائلها الحضارية، التي تعزز رسالة الجامع ودوره الثقافي، من خلال تقديم محتواها الثقافي والإنساني في إطار معرفي تفاعلي متنوع، ومنها: معرض (الأندلس، تاريخ وحضارة)، ومعرض (النقود الإسلامية، تاريخ يكشف).

Dec10

رئيس جمهورية مالاوي يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي

زار فخامة الدكتور لازاروس شاكويرا رئيس جمهورية مالاوي، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، والوفد المرافق.

وتجول فخامته والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات والشعوب حول العالم، واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.

وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيف الجامع هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثرياته، ونسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات المركز، والذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة "فضاءات من نور".

Dec10

رئيس وزراء المملكة المتحدة يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي

زار معالي كير ستارمر رئيس وزراء المملكة المتحدة، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه سعادة منصور بالهول الفلاسي سفير الدولة لدى المملكة المتحدة، وسعادة إدوارد هوبارت سفير المملكة المتحدة لدى الدولة، والوفد المرافق.

وتجول معاليه والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين الثقافات والشعوب حول العالم، واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.

وعلى هامش الزيارة، صرح معالي كير ستارمر، رئيس وزراء المملكة المتحدة، بالقول: "يجمع الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة، تاريخ مشترك وعلاقة عميقة تعود لقرون. لقد حظيت بشرف زيارة جامع الشيخ زايد الكبير الذي لمست جهوده المؤثرة في تعزيز القيم الإنسانية المشتركة بين الأديان والثقافات، والتي تعزز أواصر الترابط بين الجميع، حيث يجتمع الناس من جميع أنحاء العالم بسلام حول جمالياته، ودوره الثقافي والحضاري الذي لمست فيه أيضًا أثر التعاون المستمر بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة في هذا المجال".

وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيف الجامع هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثرياته، ونسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات المركز، والذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة "فضاءات من نور".

Dec07

وزيرة خارجية الإكوادور تزور جامع الشيخ زايد الكبير

زارت معالي غابرييلا سومرفيلد وزيرة الخارجية والحراك البشري في جمهورية الإكوادور، جامع الشيخ زايد الكبير، والوفد المرافق.

وتجولت معاليها والوفد المرافق، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية وتعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، ومد جسور التقارب مع مختلف ثقافات العالم، وما يتميز به عن غيره من دور العبادة.

واطلعت معاليها والوفد المرافق على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية، التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.

وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيفة الجامع، نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، التي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع.

Dec06

رئيس جمهورية السنغال يزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي

زار فخامة باسيرو دوماي فاي رئيس جمهورية السنغال، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه سعادة سعيد حمدان النقبي، سفير الدولة لدى جمهورية السنغال، وسعادة بابكر متار ندياي، سفير جمهورية السنغال لدى الدولة،، وعدد من كبار المسؤولين في السنغال.

واستهل فخامته والوفد المرافق جولتهم في الجامع بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي أسهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.

وتجول فخامته والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب حول العالم، واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.

وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيف الجامع هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثريات الجامع، ونسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات المركز، والذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور.

Nov27

سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان يفتتح متحف 'نور وسلام' في 'قبة السلام' الوجهة الثقافية الجديدة في الدولة في جامع الشيخ زايد الكبير

افتتح سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة متحف "نور وسلام"، في مركز جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي.

وقام سموه بجولةٍ في أقسام المتحف، برفقة عدد من كبار المسؤولين، اطلع خلالها على محتوياته وأنشطته وما يقدم من معارف حول الحضارة الإسلامية وماجادت به عبر عصورها من فنون وعلوم، وما تتسم به من تسامح وتعايش، ساهم في رفد حركة التأثير والتأثر بينها وبين غيرها من حضارات العالم، حيث يتضمن المتحف خمسة أقسام تتضمن تجارب تفاعلية، توظف التقنيات والوسائط المتعددة، وتستعرض المقتنيات النادرة والفريدة التي تعبر عن رسالة المتحف وتقدم سردًا حسيًّا شائقًا يتيح لزائري المتحف فرصة التفاعل مع محتواه الثقافي ويفتح قنوات الحوار الحضاري بين الثقافات، كما تعرف سموه على تجربة (ضياء) الغامرة -قاعة الوسائط المتعددة-، والتي تعزز رسالة الجامع الحضارية، وذلك في "قبة السلام"، التي تضم العديد من المرافق الثقافية إضافة إلى المتحف وتجربة (ضياء).

وأكد سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان على أن افتتاح متحف "نور وسلام" يعكس رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة نحو تعزيز الثقافة والسلام والتعايش، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يعد خطوة أخرى في ترسيخ مكانة الدولة كمنارة للتسامح والحوار الحضاري بين الثقافات.

وصرح سموه قائلاً: "إن هذا المتحف يشكل نافذة تتيح للعالم استكشاف الثراء الثقافي للحضارة الإسلامية، ويمثل إضافة نوعية لجهود دولة الإمارات في إبراز القيم الإنسانية المشتركة التي تربطنا كشعوب مختلفة، وجعل التراث والفن والعلم والآدب منصات للحوار والتقارب. نحن ملتزمون بدعم المبادرات التي تساهم في بناء مستقبل يعزز قيم التفاهم والسلام".

وأضاف سموه: "إن مركز جامع الشيخ زايد الكبير يواصل دوره ورسالته الحضارية التي تعزز مكانة الإمارات كوجهة ثقافية عالمية تجمع بين عبق الماضي وتطلعات المستقبل، ويؤكد رؤيتنا في تحقيق التنمية الثقافية التي تحترم تعدد الثقافات وتحتفي بالتنوع".

تجربة ثرية وجاذبة

ويجمع المتحف بين الأجواء المميزة وطرق العرض المبتكرة للقطع الأثرية والوسائط المتعددة، ليخلق تجربة سردية ملهمة وغنية تتألف من خمسة أقسام، هي قيم التسامح – فيض النور، والقدسية والعبادة – المساجد الثلاثة، وجمال وإتقان–روح الإبداع، والتسامح والانفتاح – جامع الشيخ زايد الكبير، والوحدة والتعايش، تضاف إليها المساحة المخصصة لتجارب العائلة والأطفال.

محتوى ثقافي قيّم

ويزخر المتحف بمجموعة منتقاة من التحف والمعروضات، التي تعود إلى عصور إسلامية مختلفة، وتتمحور حول مواضيع متنوعة، ومن أهم ما تشمل معروضات المتحف: جزء من حزام الكعبة المشرفة (القرن 20)، ودينار عبدالملك بن مروان (77 ه) -أول مسكوكة إسلامية ذهبية-، وكتاب التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد (1296م /695ه)، ويتناول تخريج أحاديث موطأ الإمام مالك من الحديث الشريف ومدونات الفقه الإسلامي، وصفحات القرآن المخطوطة بالذهب من المصحف الأزرق (القرن 9-10 م)، وكتاب أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار (القرن 14 م)، والاسطرلاب الأندلسي (القرن 14م)، إضافة إلى المجموعة الشخصية للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان -طيب الله ثراه-، وغير ذلك من الأعمال الفنية العريقة والمعاصرة، والأطروحات العلمية والطبية، والزخارف والخطوط، والأعمال الفنية المعدنية والخشبية والرخامية، والمنسوجات.

وبهدف نشر رسالته على أوسع نطاق من خلال إطلاع مرتاديه من مختلف الثقافات، على رسالته، قدم المتحف مضمونه الحضاري، بسبع لغات هي العربية والإنجليزية والصينية والإسبانية والفرنسية والروسية والهندية، من خلال تقنية تمكّن المستخدم من تفعيلها على الشاشات الرقمية المصاحبة للتجارب الثقافية ضمن أقسام المعرض.

"قبة السلام"

تجدر الإشارة إلى أن المتحف يقع في "قبة السلام"، الوجهة الثقافية الجديدة في إمارة أبوظبي، في مركز جامع الشيخ زايد الكبير، التي تضم عدداً من الأنشطة الثقافية منها مكتبة الجامع المتخصصة في علوم الحضارة الإسلامية وفنونها، والمسرح الذي يحتضن الفعاليات والمناسبات الدينية والوطنية والثقافية والمجتمعية، وتجربة (ضياء) الحسية الغامرة والملهمة التي تُقدم رسالة الجامع الحضارية، بتقنية (360)، والتي تمثل برسالتها وأسلوب عرضها إضافة نوعية للتجارب الثقافية في المركز،

كما تحتضن مساحات "قبة السلام"، المعارض المؤقتة التي يقيمها المركز والتي تتميز بقيمتها الثقافية، ورسائلها الحضارية، التي تعزز رسالة الجامع ودوره الثقافي، من خلال تقديم محتواها الثقافي والإنساني في إطار معرفي تفاعلي متنوع، ومنها: معرض (الأندلس، تاريخ وحضارة)، ومعرض (النقود الإسلامية، تاريخ يكشف).

من الجدير بالذكر أن مركز جامع الشيخ زايد الكبير سيعلن عن افتتاح متحف نور وسلام أمام الزوار قريبا، ليتاح لمختلف الثقافات من مرتادي جامع الشيخ زايد الكبير خوض التجربة الثقافية في أرجاء المتحف.

Nov05

رئيسة جمهورية سلوفينيا تزور جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي

زارت فخامة ناتاشا بيرك موسار رئيسة جمهورية سلوفينيا، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، ترافقها سعادة نتاليا منصور، سفيرة جمهورية سلوفينيا لدى الدولة، والوفد المرافق. واستهلت فخامتها والوفد المرافق جولتهم في الجامع بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي أسهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم. وتجولت فخامتها والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا على رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب حول العالم، واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد. وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيفة الجامع هدية تعكس جماليات الجامع، وبوصلة استوحي تصميمها من ثريات الجامع، ونسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات المركز، والذي يسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع، ويصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور.

Oct31

تحت شعار 'السلام' وبجوائز تصل قيمتها إلى 850 ألف درهم 'جائزة فضاءات من نور' للتصوير الضوئي تمدد فترة استقبال المشاركات متيحة فرصة المشاركة لأكبر عدد من المبدعين حول العالم

مدد مركز جامع الشيخ زايد الكبير، فترة المشاركة في "جائزة فضاءات من نور" لغاية 31 ديسمبر القادم، وذلك لإتاحة الفرصة للمبدعين من مصورين وفنانين من مختلف دول العالم لتقديم مشاركاتهم، ليكون التصوير الضوئي وسيلة للتبادل الثقافي، ومد جسور التواصل الحضاري بين مختلف الشعوب.

ويأتي تمديد فترة المشاركة في الجائزة تماشياً مع المبادرات التي تطلقها الدولة، ومنها مبادرة أجمل شتاء في العالم، كما يهدف لتمكين المصورين من التصوير خلال كل الفصول، لتقديم أعمال أكثر إبداعًا وجمالية، كما سيمنح هذا التمديد فرصة المشاركة للمصورين الذين لم تتح لهم فرصة التصوير خلال الفترة الماضية، وهو ما سينعكس إيجابا على دعم الحركة الفنية الإبداعية في الدولة.

وتشمل الدورة الثامنة للجائزة تنوعًا في المحاور، يفتح الباب واسعًا أمام المصورين المحترفين والهواة لتقديم صور تجسد موضوعات إنسانية، وأعمال فريدة خارجة عن المألوف، إذ جاءت الجائزة الكبرى تحت عنوان "الجوامع والمساجد"، ويمكن للمصورين في هذه الفئة تقديم صور للجوامع والمساجد من مختلف دول العالم.

وتشمل الجائزة فئات عدة هي: "الفنية والعامة" وفئة "الفن الرقمي" وفئة "الحياة في الجامع" التي تنقسم إلى ثلاثة محاور، وهي محور "القصص، ومحور "الفاصل الزمني"، ومحور "مقاطع الفيديو".

جوائز قيمة

وقد خصص المركز في الموسم الثامن لجائزة فضاءات من نور جوائز مالية مجزية للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في كل فئة من فئات الجائزة، تبلغ قيمتها الإجمالية 850 ألف درهم إماراتي، ويمكن للمصورين والفنانين تقديم أعمالهم من خلال الموقع الإلكتروني للجائزة: https://photo.szgmc.ae/ar، كما يمكن للمهتمين الاطلاع على أخبار الجائزة، وكل ما يستجد من ورش وفعاليات مرتبطة بها، من خلال متابعة حساب الجائزة على منصة إنستغرام: @spacesoflight وحساب المركز @szgmc_ae.

Oct16

المعرض المتنقل المصاحب لجائزة فضاءات من نور التي ينظمها مركز جامع الشيخ زايد الكبير يجوب إمارات الدولة

عززت جائزة "فضاءات من نور" للتصوير الضوئي، التي أطلقها مركز جامع الشيخ زايد الكبير في دورتها الثامنة تحت شعار "السلام" بمفهومه العالمي، رسالتها الحضارية من خلال المعرض المتنقل المصاحب للجائزة، والذي دشنت محطته الحالية في "الغاليريا مول"، بهدف إطلاع أكبر شريحة من سكان العاصمة أبو ظبي وزوارها، من مختلف الثقافات، على رسالة الجائزة في نشر قيم التسامح والتعايش والسلام.

جولة المعرض في الدولة 

وقد سبق أن تنقل المعرض بين ثماني وجهات مختلفة في الدولة، حيث تمت استضافته في كل من معرض ومؤتمر الكونغرس العالمي للإعلام، والأرشيف والمكتبة الوطنية، ومكتبة محمد بن راشد، وفندق إرث، ومنارة السعديات، و06 مول، وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي، و"سوق الجامع" المحاذي لجامع الشيخ زايد الكبير، ومن المقرر أن تشمل جولة المعرض في المستقبل القريب عددًا من المؤسسات والمراكز المهمة في الدولة، لتشجيع مختلف فئات المجتمع للمشاركة في الجائزة.

محتوى المعرض

يضم المعرض المتنقل "لجائزة فضاءات من نور" عددًا من الصور المتميزة للجائزة على مدار مواسمها السابقة، والتي تعبر في مجملها عن المفاهيم الإنسانية للتسامح والسلام، إيمانًا من المركز بالدور المؤثر للصورة كواحدة من أفضل وسائل التواصل بين مختلف الشعوب والثقافات، وقد لقي المعرض إقبالاً جماهيريًا كبيرًا، لمحتواه اللافت من نتاج الجائزة على مدى مواسمها السابقة، والذي تمثّل بـ32 صورة فوتوغرافية من أجمل ما التقطته عدسات المصورين الذين شاركوا في دورات الجائزة السابقة. وتعكس الصور جماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.

الجوائز والمشاركة 

وقد خصص المركز في الدورة الحالية من الموسم الثامن لجائزة "فضاءات من نور" جوائز مالية مجزية للمراكز الثلاثة الأولى في كل فئة من فئات الجائزة، تبلغ قيمتها الإجمالية 850 ألف درهم إماراتي، ويمكن للمصورين والفنانين تقديم أعمالهم من خلال الموقع الإلكتروني للجائزة  (https://photo.szgmc.ae/)، علما بأن باب المشاركة مفتوح إلى نهاية أكتوبر2024.

يذكر أن الجائزة استقطبت على مدار مواسمها الماضية عدداً كبيراً من محترفي التصوير والهواة من مختلف دول العالم، حيث بلغ عدد المشاركين فيها أكثر من 7,419 مشاركاً، ينتمون إلى أكثر من 70 دولة، قدموا ما يزيد عن 27 ألف صورة.

Oct03

رئيس وزراء جزر سليمان يزور جامع الشيخ زايد الكبير

زار معالي جيريميا مانيلي رئيس وزراء جزر سليمان، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، يرافقه معالي بيتر شانيل أغوفاك، وزير الخارجية والتجارة الخارجية في جزر سليمان، والوفد المرافق.
واستهل فخامته والوفد المرافق جولتهم في الجامع بزيارة ضريح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم، الذي أسهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.
وتجول معاليه والوفد المرافق، يصطحبهم سعادة الدكتور يوسف العبيدلي، مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير، في قاعات الجامع وأروقته الخارجية، حيث تعرفوا إلى رسالة الجامع الحضارية الداعية للتعايش والتسامح والانفتاح على الآخر، المنبثقة من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به مركز جامع الشيخ زايد الكبير في التعريف بالثقافة الإسلامية السمحة، وتعزيز التواصل الحضاري بين مختلف الثقافات والشعوب حول العالم، واطلعوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات الجامع وبديع فنون العمارة الإسلامية التي تجلت بوضوح في جميع زواياه، وما يحويه من مقتنيات فريدة، وأروع ما جادت به الحضارة الإسلامية على مر العصور، من فنون وتصاميم هندسية التقت على اختلافها وتنوعها في تصميم الجامع، لتعكس جمال انسجام الثقافات وتناغمها في عمل إبداعي واحد.

وفي ختام الزيارة، تم إهداء ضيف الجامع، نسخة من كتاب "جامع الشيخ زايد الكبير.. دفق السلام"، أحدث إصدارات المركز، والذي يصطحب القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات الفن الهندسي المعماري للجامع، من خلال مجموعة من الصور الفائزة بجائزة فضاءات من نور، والتي تسلط الضوء على الفن المعماري الفريد للجامع. ونسخة من كتاب "بيوت الله" الذي يتناول عمارة الجوامع في التاريخ الإسلامي شاملًا جامع الشيخ زايد الكبير.